احصائيات جوجل صداع الجيوب الأنفية - readme202 viewbug photo contests

الراس

اعلان مقاله

الرئيسية صداع الجيوب الأنفية

صداع الجيوب الأنفية


يسبب صداع الجيوب الأنفية ألمًا يشبه الألم الناتج عن التهاب الجيوب الأنفية، فقد تشعُر بضغط حول العينين والخدّين والجبهة. وربما تشعر بنبض عروق الرأس (خفقان). إلا أن هذا الألم قد يكون سببه الحقيقي الإصابة بالشقيقة (الصداع النصفي). لا تؤيد مايو كلينك أي شركات أو منتجات تظهر في الإعلانات. تُستخدَم عائدات الإعلانات لدعم أنشطتنا غير الربحية. قد تشمل مؤشرات الصداع الناتج عن الجيوب الأنفية وأعراضه ما يلي: من السهل الخلط بين الصداع النصفي والصداع الناتج عن التهاب الجيوب الأنفية بسبب تداخل مؤشرات نوعي الصداع وأعراضهما. ويتفاقم الألم في حالتي الصداع النصفي والتهاب الجيوب الأنفية غالبًا عند الانحناء إلى الأمام. وقد تُصاحب الصداع النصفي أيضًا مؤشرات وأعراض أنفية مختلفة، مثل الاحتقان والشعور بضغط في الوجه والإفرازات الأنفية المائية الشفافة. ويكون ذلك نتيجة تأثر الجهاز العصبي المستقل بنوبة الصداع النصفي. أظهرت الدراسات أن أغلب المرضى الذين يزورون الطبيب لعلاج الصداع الناتج عن الجيوب الأنفية يُشخَّصون بإصابتهم بالصداع النصفي بدلاً منه. لكن تجدر الإشارة إلى أن التهاب الجيوب الأنفية لا يكون مصحوبًا عادةً بالغثيان أو القيء أو تفاقم الألم بسبب الضوضاء أو الضوء الساطع؛ وهي السمات الشائعة لحالات الصداع النصفي. يتميز التهاب الجيوب الأنفية عادةً بما يلي: يستمر الصداع الناتج عن التهاب الجيوب الأنفية لأيام أو أكثر، أما الصداع النصفي فيستمر في معظم الأحوال لساعات أو يوم أو يومين. استشِر الطبيب في حالة: يرتبط صداع الجيوب الأنفية عادة بالشقيقة (الصداع النصفي) أو أنواع أخرى من حالات الصداع. يرتبط صداع الجيوب الأنفية بالشعور بألم وضغط بالوجه والجيوب الأنفية، ويمكن أن يسبب أعراضًا في الأنف. ولا تنتج معظم حالات الصداع عن التهابات الجيوب الأنفية ولا يجب علاجها بالمضادات الحيوية بشكل عام. يمكن أن يصيب صداع الجيوب الأنفية أي شخص لكن قد تزداد احتمالية إصابتك به إذا كان لديك: قد تستفيد من تغييرات نمط الحياة التي قد تساعد على الحد من وتيرة نوبات الصداع وشدتها، سواء أكنت تتناول أدوية وقائية أم لا. قد تكون واحدة أو أكثر من هذه الاقتراحات مفيدة لك: تجَنُّب المسببات إذا كان من المحتمل أن بعض الأطعمة أو الروائح تسبب نوبات الصداع لديك فيما مضى، فيجب تجنبها. قد يوصي الطبيب بالحد من مَدخول الكافيين والكحول وتجنب التبغ. وبشكل عام، ضع روتينًا يوميًا مع الالتزام بأنماط نوم ووجبات منتظمة. بالإضافة إلى ذلك، حاول السيطرة على التوتر. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. تقلِّل ممارسة التمرينات الهوائية بانتظام من التوتر، وقد تساعد على الوقاية من نوبات الصداع. إذا وافق الطبيب على ذلك، فاختر أي تمرين هوائي تستمتع به، بما في ذلك المشي والسباحة وركوب الدراجة. ابدأ تمرينات الإحماء ببطء لأن التمرينات الشديدة المفاجئة قد تسبب نوبات الصداع. يمكن أن يساعد الانتظام في ممارسة التمارين الرياضية أيضًا على فقدان الوزن أو الحفاظ على وزن الجسم الصحي، ويُعتقد أن السمنة أحد عوامل الإصابة بنوبات الصداع. الحد من آثار هرمون الإستروجين. إذا تبين أن هرمون الإستروجين يسبب الصداع أو يجعله أسوأ، فقد ينبغي لك تجنب أخذ الأدوية التي تحتوي على هرمون الإستروجين أو تقليلها. وتشمل هذه الأدوية حبوب تنظيم النسل والعلاج بالهرمونات البديلة. استشِر الطبيب بشأن البدائل أو الجرعات المناسبة لك. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.