- هي مرض من الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي الشائعة التي تسبب العدوى بين الرجال والنساء، يمكن أن يسبب ضررًا دائمًا للجهاز التناسلي للمرأة، هذا يمكن أن يجعل من الصعب أو المستحيل الحمل في وقت لاحق، وتعرف بالعدوى "الصامتة"؛ لأن معظم النساء المصابات به لا تظهر عليهن أعراض.
- يمكن الإصابة عن طريق ممارسة الجنس المهبلي أو الشرجي أو الفموي مع شخص مصاب بالكلاميديا.
- يمكن الإصابة بالكلاميديا حتى لو لم تتم عملية القذف للرجل.
- يمكن للمرأة الحامل المصابة بالكلاميديا أن تنقل العدوى لطفلها أثناء الولادة.
- يمكن للمرأة الحامل نقل العدوى للطفل أثناء الولادة، وقد يتسبب ذلك في إصابته بعدوى بالعين أو التهاب رئوي، وقد تؤدي أيضًا إلى زيادة احتمالية ولادة الجنين مبكرًا.
- مثليو الجنس.
- تعدد شركاء الجنس.
- إفرازات مهبلية غير طبيعية.
- إحساس حارق عند التبول.
- نزيف مهبلي بين فترات الحيض.
- ألم أسفل الظهر أو البطن.
- ألم أثناء الجماع.
- إفرازات من القضيب.
- إحساس حارق عند التبول.
- ألم وتورم في إحدى الخصيتين أو كلتيهما (أقل شيوعًا).
- يمكن أن يصاب الرجال والنساء أيضًا بالكلاميديا في المستقيم، ويحدث هذا إما عن طريق ممارسة الجنس الشرجي، أو عن طريق الانتشار من موقع مصاب آخر (مثل المهبل)، في حين أن هذه العدوى غالبًا لا تسبب أي أعراض إلا أنها يمكن أن تسبب ألمًا في المستقيم أو إفرازاتٍ ونزيفًا من فتحة الشرج، يمكن أن تسبب الكلاميديا التهاب الملتحمة في العين، ويحدث هذا بسبب التعرض لسوائل الأعضاء التناسلية (مثل: السائل المنوي أو الإفرازات المهبلية) من شخص مصاب بالبكتيريا.
- عند ملاحظة أي من هذه الأعراض.
- إذا كان الشريك مصابًا بأحد الأمراض المنقولة بالاتصال جنسيًّا أو أحد أعراضها.
- تشكيل نسيج ندبي يسد قناتي فالوب.
- الحمل خارج الرحم.
- العقم (عدم القدرة على الحمل).
- آلام الحوض/ البطن طويلة الأمد.
- نادرًا ما يعاني الرجال من مشاكل صحية من الكلاميديا، يمكن أن تسبب العدوى حمى وألمًا في الأنابيب المتصلة بالخصيتين، ويؤدي هذا في حالات نادرة إلى العقم.
- يمكن علاج مرض الكلاميديا، لكن من المهم أخذ كل الأدوية الموصوفة من الطبيب لعلاج العدوى، كما لا يجب مشاركة الأدوية مع أي شخص آخر، وعلى الرغم من أن الدواء سيوقف العدوى، إلا أنه لن يعالِج أي ضرر دائم ناتج عن المرض.
- تكرار الإصابة بالكلاميديا أمر شائع، لذا يجب عمل فحص مرة أخرى بعد حوالي ثلاثة أشهر من العلاج حتى إذا تلقى شريكك العلاج.
- يجب عدم ممارسة الجنس لحين اكتمال العلاج أنت وشريكك.
- إذا أُعطِيتَ جرعة واحدة من الدواء، فيجب الانتظار سبعة أيام بعد تناول الدواء قبل ممارسة الجنس.
- إذا أُعطيتَ دواءً لتتناوله لمدة سبعة أيام، فيجب الانتظار لحين الانتهاء من جميع الجرعات قبل ممارسة الجنس.
- عند الإصابة السابقة بالكلاميديا وتناول الأدوية في الماضي، فلا يزال بالإمكان الإصابة بها مرة أخرى، ويمكن أن يحدث هذا عند ممارسة الجنس بدون واقٍ ذكري مع شخص مصاب بالكلاميديا.
- أن تكون في علاقة طويلة الأمد "الزواج" مع شريك أجري له الفحص ولا يعاني من مرض الكلاميديا.
- الفحص السنوي إذا كان الشريك الجنسي مصابًا بعدوى تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي.
- استخدام الواقي الذكري بالطريقة الصحيحة؛ فهو أفضل وسيلة للوقاية من الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي عند ممارسة الجنس (الرجل لا يحتاج إلى القذف لإصابة الشريك بمرض الكلاميديا).
- لا تحمي الطرق الأخرى النساء من الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًّا (مثل: حبوب منع الحمل أو الحقن أو الغرسات وغيرهم).
- التأكد من إجراء الفحص لك ولشريكك للأمراض المنقولة جنسيًّا.
- عدم ممارسة الجنس عند جهل الحالة الصحية للشريك، لتجنب الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًّا.
- تجنب زيادة عدد شركائك الجنسيين؛ لارتفاع خطر الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًّا مع تعدد الشركاء.
- تجنب تناول الكحول أو تعاطي المخدرات؛ لاحتمال التعرض للأمراض المنقولة جنسيًّا.
- تعمل الخطوات بشكل أفضل عند استخدامها معًا، ولا توجد خطوة واحدة يمكن أن تحمي من كل نوع من أنواع الأمراض المنقولة جنسيًّا.
- عند وجود شريك جنسي جديد.
- إذا كان لديك مرض الكلاميديا، أو مرض آخر منقول جنسيًّا في الماضي.
- عند عدم استخدام الواقي الذكري أثناء ممارسة الجنس.
- عند الإصابة بأيٍّ من أعراض مرض الكلاميديا.
- زيارة الطبيب للعلاج فورًا؛ حيث تعالِج المضادات الحيوية الكلاميديا لكنها لن تُصلِح أي ضرر دائم للأعضاء التناسلية.
- إنهاء كافة الأدوية الموصوفة حتى عند اختفاء الأعراض.
- إخبار الشريك الجنسي بالإصابة ليتمكن من الفحص والعلاج.
- تجنب الاتصال الجنسي حتى يتم العلاج بشكل نهائي لك ولشريكك.
- يمكن الإصابة بالكلاميديا مرة أخرى عند ممارسة الجنس مع شخص مصاب به.
- مراجعة الطبيب عند وجود أعراض لا تختفي في غضون أيام قليلة بعد الانتهاء من المضادات الحيوية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق